تحية للأخ سيمون على كلماتة التى أصابت صميم الواقع ، وكل هذا يحدث عندما يعيش الفرد بعقلية الإسلام ويستمر فى أعتبار خبزه اليومى هو الإسلام ويترك كل ما فى حياته اليومية وينحنى كالعبد خاضعاً أمام الشعارات المتخلفة لشيوخ الإسلام الذين جعلوا شعوبهم يتخلفوا ويتراجعوا عن باقى الأمم بأسم أسلمة الأنظمة والحياة والأقتصاد والبشر . لكن عندما يكفون عن تلك الخرافات ويتركون الحكم للحاكم والعبادة ترجع إلى مكانها فى المسجد وينسحب الشيوخ من وسائل الإعلام بفتاويهم الهزلية إلى مواقعهم الطبيعية أى المسجد ، ساعتها فقط يمكن للبشر أن تبدأ بتشغيل عقولها ويبدأ التغيير بعد ذلك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
اليمن - ليبيا - مصر / الآب والأبن بدون روح القدس / سيمون خوري
|