سيد وسام،
شكراً لكم على هذه اللفتة التي ربما لا أستحقها على إعتبار أنك تبني مقالتك على مصدر هو مقالتي المقتضبة، التي وإن كانت في اللغة العربية الدارجة إلا أنها صرخة وجع على هذه الأحزاب التي تحولت من حمل لواء التغيير والثورة وحقوق الإنسان الى أحزاب ديكتاتورية تتماهى مع ديكتاتورييّ العالم العربي. وأنا وأنت على يقين أنه لو قام هؤلاء الزعماء المذكورين من قبورهم سيطردون كل الحزبيين من أحزابهم ويفرغون الهيكل بعدما لوثوه وإستغلوه وأجرموا بحقه وحق الوطن والإنسان.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
سلام إلى جو حمورة (زمن العجائب) / وسام الحجازي
|