مافعله محمد مع فاطمة ابنته اشنع وقال الباقر والصادق: «انّه كان النبي صلّى الله عليه وآله وسلّم لا ينام حتى يقبّل عرض وجه فاطمة ويضع وجهه بين ثديي فاطمة ويدعو لها، وفي رواية: حتى يقبل عرض وجنة فاطمة أو بين ثدييها وكانت فاطمة من فضلاء الصحابة وبلغاء الشعراء وكانت أحب أولاده إليه وإذا قدمت عليه قام إليها وقبلها في فمها، زاد أبو داود ويمص لسانها. المرجـع: كتاب فيض القدير في شرح الجامع الصغير الجزء الأول، ص 105 حديث رقم 93، طبعة دار المعرفة بيروت، الطبعة الثانية، 1391هـ.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نكاح الوداع الحلال المنبوذ ج2 / محمد الحداد
|