حزب العدالة و التنمية حزب محافظ و القرآن لاتوجد به تشريعات تتعلق بالاقتصاد و السياسة أصلا حتى تتهمه بشي و كراهية الغير موجودة عند الجميع. فالسيخ لايحبون الهندوس و الكاثوليك لا يحبون البروتستانت. ولكن تعقيبا على ماورد بشان اردوغان, لا يخفى على احد ان وضع تركيا الاقتصادي لم يبدأ بالإنتعاش و الوصول للمرحلة التي وصل اليها الا بعد صعود حزب العدالة و التنمية اليميني الوسط الى سدة الحكم. كل طاقم الحكومة مسلمين ملتزمين و ممارسين للطقوس الإسلامية و على رأسهم أردوغان. أخذهم بالعلمانية لاينفي اسلامهم فالعلمانية ليست نقيضا للإسلام فهما لا يستويان اصلا.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام مطلوب للعدالة / جهاد علاونه
|