أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسلام مطلوب للعدالة / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - علي بابلي - حسين عمر










علي بابلي - حسين عمر

- علي بابلي
العدد: 368410
حسين عمر 2012 / 5 / 16 - 17:05
التحكم: الحوار المتمدن

حزب العدالة و التنمية حزب محافظ و القرآن لاتوجد به تشريعات تتعلق بالاقتصاد و السياسة أصلا حتى تتهمه بشي و كراهية الغير موجودة عند الجميع. فالسيخ لايحبون الهندوس و الكاثوليك لا يحبون البروتستانت. ولكن تعقيبا على ماورد بشان اردوغان, لا يخفى على احد ان وضع تركيا الاقتصادي لم يبدأ بالإنتعاش و الوصول للمرحلة التي وصل اليها الا بعد صعود حزب العدالة و التنمية اليميني الوسط الى سدة الحكم. كل طاقم الحكومة مسلمين ملتزمين و ممارسين للطقوس الإسلامية و على رأسهم أردوغان. أخذهم بالعلمانية لاينفي اسلامهم فالعلمانية ليست نقيضا للإسلام فهما لا يستويان اصلا.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام مطلوب للعدالة / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تاراسك المَقعد المسيّج / إيمان بوقردغة
- الأنتخابات العراقية ومؤتمرات الحزب الشيوعي / مازن الحسوني
- من دفتر اليوميات/ محمود شقير46 / محمود شقير
- الاسطورة في العزلة قراءة في اكتشاف السعادة / كاظم حسن سعيد
- السِّحْرُ قِنَاع الأُنْطُولُوجْيَا: كَيْفَ يُكْشِفُ التَّدَخ ... / حمودة المعناوي
- لا ثورة و لا تحرير ! / خليل قانصوه


المزيد..... - الأمم المتحدة: إسرائيل قتلت 114 مدنيا في لبنان منذ وقف إطلاق ...
- السد يُعلن التعاقد مع روبيرتو مانشيني لتولي القيادة الفنية ل ...
- -العربية لحقوق الإنسان- تدين الانتهاكات الجنسية بحق الأسرى ا ...
- المنازل الذكية.. كيف تجعل المستشعرات المنزل ذكيا مع الحفاظ ع ...
- ماذا نعرف عن الذهب الصيني الجديد؟
- في الذكرى العاشرة لهجوم الباتكلان، كيف تتعامل فرنسا مع الخطر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسلام مطلوب للعدالة / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - علي بابلي - حسين عمر