أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كبرياء الحب / ابراهيم الحمدان - أرشيف التعليقات - ومن قال لك..تتمة - ماجدة منصور










ومن قال لك..تتمة - ماجدة منصور

- ومن قال لك..تتمة
العدد: 368293
ماجدة منصور 2012 / 5 / 16 - 10:48
التحكم: الكاتب-ة

أصبحنا نخاف من الكلام حتى و نحن في غربتنا القسرية حتى لا نتهم بأننا وهابيون أو اخونجيين أو من عاشقي اراقة الدم السوري وهذا ظلم ظلم الى أبعد حد.0
أنا لا أطيق أن أرى نقطة دم لأي مخلوق و مهما كان مختلفاً معي و لا أطيق أن أُتهم في وطنيتي و لا أسمح لكائن من كان أن يساومني على حبي لبلدي و أهل بلدي و لا أسمح بالتعصب الطائفي البغيض أن يتسلل الى روحي و قلبي و عقلي
أنا لا أمانع أن يحكمنا عابد وثن شرط أن يحقق غايتنا في الكرامة الإنسانية التي افتقدناها ..مهما حاول البعض اقناعي عكس ذلك
أنا لا أفلسف القهر و القمع و الظلم من أي طرف يأتي لأنني قد تشبعت بالمعاني الإنسانية الراقية و لكن هذا الوضع الدامي في سوريا لم نعد نطيقه بأي حال من الأحوال
وكأني بك تريد أن تقول: إما الأسد..أو خراب البلد
سامحني اذا أطلت عليك، فلا شيئ يخرجني عن طوري قدر أن تظل اتهاماتك جاهزة كي تصفني و كأني من زمرة من يطبل و يزمر لرؤية الدم، فهذا هو دم أهلنا من جهات سورية الأربع ولا يمكن لك أن تتصور مقدار الألم الذي يتسلل الى روحي عندما أرى تدخل (القرباط العرب) في شؤوننا
لك احترامي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كبرياء الحب / ابراهيم الحمدان




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قرار مجلس الأمن والعودة إلى دولة غزة / ناجح شاهين
- درس من فأرة المطبخ / حسان الجودي
- المشروع الأميركي الجديد لغزة..هل هو انتداب حديث؟ / بديعة النعيمي
- إقرار المشروع الأمريكي تحت طائلة التهديد باستئناف الإبادة / نهاد ابو غوش
- فوضى العمران وضياع الهوية الجمالية في المدن العراقية / عماد الطيب
- السؤال الجديد مع الإضافة ، .....تكملة الحوار مع أنواع الذكاء ... / حسين عجيب


المزيد..... - -توست أيفاليك-.. شطيرة نقانق عملاقة يعشقها سكان هذه البلدة ا ...
- رصد أشخاص يركضون نحو مغسلة ملابس أثناء وجود عملاء فيدراليين ...
- كاميرا تلتقط اثنين من الحيتان يسبحان بتناغم مع مجموعة دلافين ...
- -تضعون تمثالاً للمدرب الأجنبي-.. حسام حسن يرد على منتقدي أدا ...
- الأوقاف الإسلامية بالقدس: عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصى وس ...
- بدء محاكمة امرأة متهمة بطعن مسافرين في محطة قطارات هامبورج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كبرياء الحب / ابراهيم الحمدان - أرشيف التعليقات - ومن قال لك..تتمة - ماجدة منصور