أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الاسلام مطلوب للعدالة / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - لا لا - يوسف حنا بطرس










لا لا - يوسف حنا بطرس

- لا لا
العدد: 368170
يوسف حنا بطرس 2012 / 5 / 16 - 00:22
التحكم: الحوار المتمدن

لا يا استاذ جهاد المسلمون ليس لهم ذنب في ما تريد ابحث في اساس المشكله واقطع الجذر والتشريع ثم ابدا باصلاح المسلم لانه ضحيه هذه التعاليم الارهابيه وشيوخها المنتفعين
على قناه الحقيقه حوكم القران بحضور احد الشيوخ السلفيين من السودان رئيس مركز اسلامي في تكساس وخرج خجولا من التعاليم التي تحض على الارهاب ورضاعه الكبير وزواج محمد (اغتصاب )عائشه وزاجه من زينب بنت حجش بنت عمته وتطليقها من زيد هناك الكثير ولكن ابدا بالتوعيه ونشر الفكر التنويري لعلك تفلح
تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الاسلام مطلوب للعدالة / جهاد علاونه




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عن ( العرش والكرسى ) / أحمد صبحى منصور
- وصية / ابتسام الحاج زكي
- حين صار الشيطان شيخًا… والفقر طريقًا إلى الجنة! / داود السلمان
- التأمر الخارجي والداخلي في مسار الدولة الأسلامية والأمة العر ... / رحيم حمادي غضبان
- القرار الأممي وإعادة تفعيل آلية الزناد: تحديات وفرص للعراق ف ... / عامر عبد رسن
- 2. من حماية الأرواح إلى احتواء الثورة: تفكيك ماركسي لشعار ال ... / عماد حسب الرسول الطيب


المزيد..... - مجلس الوحدة الاقتصادية العربية يعبر عن وقوفه الكامل مع الشعب ...
- الكنيست يناقش قانونا لإعدام الأسرى الفلسطينيين وسط سجال داخل ...
- لاريجاني لأمين عام حزب الله: إيران مستعدة لدعم لبنان و-مقاوم ...
- ترامب: استعدوا لحدث استثنائي للمرة الأولى في الشرق الأوسط
- تراجع حاد بالبطالة في العراق ونسبة النساء تعادل ضعف الرجال ب ...
- الاحتلال يغلق مدخلي دير بلوط ورافات ويحتجز شابين غرب سلفيت


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الاسلام مطلوب للعدالة / جهاد علاونه - أرشيف التعليقات - لا لا - يوسف حنا بطرس