أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز - أرشيف التعليقات - رد الى: سليم - حميد زناز










رد الى: سليم - حميد زناز

- رد الى: سليم
العدد: 367258
حميد زناز 2012 / 5 / 13 - 22:30
التحكم: الكاتب-ة


يا سليم العلمانية ليست إيديولوجيا، هي ببساطة سلوك برغماتي عقلاني يهدف إلى جعل الناس يعيشون في سلام رغم اختلاف عقائدهم الدينية و ذلك بتحييد الدولة الديني : تعترف بكل الاديان و تساوي بينها و لكنها لا تتخذ دينا من الاديان مرجعا اساسيا لها. الدولة في بيتها و الدين في بيته.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ١٤ تموز ١٩٥٨ بين الإيجابية وال ... / صدام الحميد
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (258) / نورالدين علاك الاسفي
- هكذا لجأ الجواهري الى براغ، عام 1961 / رواء الجصاني
- عن الطوفان وأشياء أخرى (41) / محمود الصباغ
- الإبادة مستمرة وسط عزل غزة وشمالها عن العالم / سري القدوة
- قراءة و تحليل أدبي وفني لومضة غطرسة - الناقد الجزائري إبراهي ... / فاطمة الفلاحي


المزيد..... - صعود جديد قبل قليل لجرام الذهب عيار 21 في السعودية
- في خطوة استثنائية.. ترامب يقرر تنظيم مؤتمر خاص بالانتخابات ا ...
- تطورات حرب الإبادة على غزة: 107 شهيداً في يوم واحد وضحايا ال ...
- طرق سهلة لعلاج كبار السن من الأرق
- اتساع الاعتراف بدولة فلسطين على خريطة العالم
- عاجل | ترامب: إذا لم تعد أفغانستان قاعدة باغرام الجوية إلينا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز - أرشيف التعليقات - رد الى: سليم - حميد زناز