رغم الضغوط و غياب المناخ الديمقراطي و هيمنة المؤسسة الدينية في دول المغرب العربي مثلا لم يمتثل أساتذة التاريخ كلهم إلى الأوامر و درّسوا التاريخ بشكل موضوعي و لم يطمسوا تاريخ المنطقة قبل الغزو الاسلامي كما تسميه و قدموا ما يسمى فتحا على انه غزو لا اكثر و لا اقل . أما عن المؤرخين فكما هو الحال في كل المهن الأخرى هناك من امتثل و فضل المصلحة الشخصية عن الحقيقة التاريخية و هناك من دفع غاليا ثمن نزاهته العلمية. أشكرك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز
|