كلنا مع الأخ الدكتور سيد القمني، وأيضا جميعنا عاجز عن فعل أي شيء له لأننا لا نملك ذلك. لكن العيب في حق الحكومة المصرية كبير، كيف لها أن تكرمه وتسمح للآخرين بإهانته عبر القضاء؟ هل كانت الحكومة المصر ية تخطط لكي تفسح المجال للإرهابيين للتخلص منه؟ أخي سيد القمني لقد كنت في أمريكا آمنا، فأبيت إلا الرجوع لمصر! ولكن ها أنت ترى ما ذا حل بك في مصر. الحل الوحيد هو أن يتحرك ليبراليو مصر من محامين ورجال الأعمال والمثقفين بالدفاع عنه وتحريك الشارع لمواجهة الإرهابيين
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نداء استغاثة لكل مثقفي و أحرار العالم! / سيد القمني
|