ان كان محمد من بني كندة بالفعل (ولا ادري من اين توصلوا لذلك ولم هذه القبيلة تحديدا فقد كانوا ملوكا على نجد و البحرين) لا امن به اليمانيين اولا و لم يك الاسود العنسي (عبهلة بن كعب) ليدعي نبوة في اليمن و يقول لاتباع محمد ان محمدا نبي الحجاز او (المضريين ان صح التعبير). ان لم يكن محمد مضريا, لم قالت قبائل ربيعة ان ايمانها بمسيلمة بن حبيب اهون عليها من الايمان بمحمد اذ قالت (كذاب ربيعة ولا صادق مضر).. فلا ياسيد ناش لم يكن محمد مجهول النسب كيسوع :)
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نكاح الوداع الأخير / جهاد علاونه
|