هذا مثال اخر على التضليل المتعمد و المفتعل. تداولت المدونات الالكترونية (تقريرا) مفاده ان كل جرائم الاغتصاب في أوسلو كانت من طرف مسلمين. طبعا المصدر الوحيد لهذه الإشاعة كان مستوطن في الضفة الغربية http://www.israelnationalnews.com/News/News.aspx/145161#.T64Vn-s7W19 لإن تقرير الشرطة النرويجي لايظهر هوية المغتصب الدينية و نفت الشرطة ماتداوله هولاء http://www.scribd.com/doc/protected/76695373 (صفحة 51 ـــ 56)
سياتيك شخص دمه خفيف و يتحدث عن تشريعات السبي و ملك اليمين في الاسلام! هذا هو التسطيح و الاستغفال. هذه هي الاسلاموفوبيا :)
طبعا من الداعم النشط و المتحمس لنشر هذه الاكاذيب؟ لا احد سوى الدولة الديمقراطية الوحيدة اللا عنصرية البريئة اسرائيل http://www.youtube.com/watch?v=hnI66WiQOQI
لا اريد ان ابدو كمجنون و يلقي اللائمة على اسرائيل في كل شي فهذه ليست المسألة, احداث الحادي عشر من سبتمبر و الممارسات الغبية لبعض المسلمين لها دور كذلك و لكن باب من التوثيق لا اكثر
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز
|