أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز - أرشيف التعليقات - 77 - حسين عمر










77 - حسين عمر

- 77
العدد: 366644
حسين عمر 2012 / 5 / 12 - 08:17
التحكم: الكاتب-ة

الدفاع عن علمانية الدولة واجب على الجميع و ينبغي ان يطبق على الكل مسيحيين كانوا ام مسلمين. هستريا الشريعة و اختلاق الاكاذيب عن اعداد المسلمين و التعامل بسطحية و معيار مزدوج مع الدين و التراث الاسلامي هو ما اتحدث عنه. عدد المسلمين في اوروبا لا يتجاوز 5% و إثنان او ثلاثة بالمئة في الولايات المتحدة, بينما اعداد المسيحيين الانجيليين الذين يعتقدون ان الانجيل و نبؤاته تتحقق فعليا امامنا و ينبغي دعم اسرائيل و كراهية اعدائها يتجاوز الخمسين المليون في الولايات المتحدة فقط! اجمع هولاء مع الملايين الموجدة في اوروبا و ان كان الاوروبيين اكثر ميلا للابتعاد عن الدين من الاميركيين. عندما يتحدث وعاظ و مرشحي رئاسة مثل ريك سانتورم ان العلمانية تجعلهم يتقيئون و ان الولايات المتحدة بلد مسيحي و لا يعترف باديان اخرى, وتتحدث لي عن اثنان بالمئة من السكان (يأسلمون) أميركا؟؟ يااخي حدث العاقل بما يعقل, الليبراليين و اليساريين في الغرب يعلمون تمام المعرفة ان هستريا تطبيق الشريعة في الغرب و كم التشويه و التسطيح للاسلام و المسلمين ماهو الا وسيلة من المحافظين لابعاد الانظار عنهم و املا في حشد اكبر عدد ممكن من المؤيديين.

عندما يتوفر لديك ان اعداد المسلمين في الغرب التي تريد قطع الرؤوس و رجم الزناة و فرض النقاب في تزايد مستمر و ان هناك محاولات جدية لقلب نظام الحكم (ليس مجرد هتافات في الهايد بارك) عندها تحدث عن ناقوس الخطر, الى لان لانعرف كم عدد المسلمين الذين يؤيدون المعتوه المستفز انجم شودري او عمر بكري و اشباههم. و مهما يحاول المسلمين ان يعزلوا انفسهم عن هذا الفصيل فانهم يتهمون بالكذب و ممارسة التقية (التي يفسرونها وفق امزجتهم) و يتم الحديث عن زواج محمد من عائشة و الفتوحات الاسلامية و يستمر مسلسل التهريج و
العبط .... هذه اسلاموفوبيا, خوف مفتعل و غير عقلاني من المسلمين


http://www.youtube.com/watch?v=NeFhA_sL38c&feature=player_embedded

http://www.richardsilverstein.com/tikun_olam/2012/05/08/standwithus-uc-san-diego-pro-israel-group-host-anti-muslim-conference/

http://www.youtube.com/watch?v=rA2j3OZ4wKU

http://www.rightwingwatch.org/content/cbns-erick-stakelbeck-mixes-terrorism-analysis-biblical-prophecy

http://michiganmessenger.com/52434/self-declared-former-terrorist-speaks-at-agema-

http://www.youtube.com/watch?v=mQOujxM585w&feature=player_embedded

http://www.colbertnation.com/the-colbert-report-videos/372154/january-25-2011/threatdown---radical-muslim-snacks--flying-robot-drones---coked-up-vacuums



للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الدوغمائية والزبائنية محركا السلوك الانتخابي في العراق / حيدر داخل الخزاعي
- الإنسان على حافة الهاوية: بين ذئابية هوبز وألوهية فويرباخ – ... / رياض قاسم حسن العلي
- الرقابة الدستورية على حكومة تصريف الأمور اليومية بعد انتهاء ... / عباس مجيد شبيب
- حين يفوق الإهمال قسوة البرد: رواية الناس عن شتاء غزة المتجدد / أسامة الأطلسي
- وفاة الاستاذ الدكتور حازم سليمان الحلي 1935-2025 الاكاديمي و ... / ابراهيم خليل العلاف
- أوروبا وأوكرانيا: سارق يمنح أموال غيره لسارق آخر! / محمد حمد


المزيد..... - سوريا.. الأمن يوقف طيارا سابقا متهما بجرائم حرب
- لبنان: نبيه بري يتحدث عن علاقته مع السعودية وقانون الانتخابا ...
- عمليات ميسان تكشف تفاصيل نزاع حدودي دامٍ بسبب المياه وتعتقل ...
- تواجه بي بي سي معركة قانونية شرسة مع أقوى رجل في العالم، فإل ...
- -البلاد تواجه مستوى غير مسبوق من العري-.. دعوات في إيران إلى ...
- الحرس الثوري الإيراني يؤكد احتجاز ناقلة نفط في مياه الخليج ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حميد زناز - باحث و مفكر جزائري مستقل - في حوار مفتوح حول : أسلاموفوبيا أم رد فعل طبيعي ضد أسلمة الغرب؟ / حميد زناز - أرشيف التعليقات - 77 - حسين عمر