الدكتور الاسدي ما جاء في مقالك يدل على متابعة الوضع الرث لكل سياسوا اواصحاباالقرار المتنفذ في انسا نية العراقي الذي هز عرشهم والمنطقة الخضراء كما يدعون القوامة هنا والعطوه في اربيل كل منهم ذهب الخانات التي سميتها هذه الخانات هي فايروسات بالعة للدولة مثل وانت غني التعريف بها المناطقية الطائفية والقومية اريد فقط اشير هنا ان اي دولة لا تسطيع بناء الديمقراطبة بل الشعب هو الذي يبنى مجتمع ديمقراطي مدني مع تحياتي لهذا السرد الفاو
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ماذا بعد اتفاقية أربيلو والآلهة الأربعة؟ / رياض الأسدي
|