أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القوميات بين الواقع والطموحات. / مالوم ابو رغيف - أرشيف التعليقات - شكرا - اسماعيل محمود










شكرا - اسماعيل محمود

- شكرا
العدد: 366137
اسماعيل محمود 2012 / 5 / 10 - 15:47
التحكم: الحوار المتمدن

السيد مالوم ابو رغيف المحترم...شكرا لاهتمامك..عاشت كوردستان دولة وامة تستحق كل الخير ...البعض من بلدان البدو لايتجاوز نفوسها بضعة الاف وهي دول معترف بها في الامم المتحدة ؟ وشعب عظيم وطيب لازال الوحيد بلا دولة معترف بها مع انه يملك كل مقوماتها لكن للاسف ان الدول التي تحيطه هي أبعد ما تكون عن احترام البشر وحريتهم...لكني اتمنى لأخواني الكورد ان يكونوا احرارا بدون حكم العوائل والا فأنهم سيصبحون كدول الخليج , وكل كلامي ليس له اي تأثير من اولئك الذين يتبعون قوميتهم ومذهبهم الذي ولدوا عليه _كالحميره _ ! ...شكري واحترامي لك ايها الكاتب الرائع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القوميات بين الواقع والطموحات. / مالوم ابو رغيف




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - دخانٌ بلا نَار / مراد سليمان علو
- الخروج من اللعبة (5) / علا مجد الدين عبد النور
- إسرائيل وتوظيف مذكرات جيفري إبستين: ورقة ضغط محتملة على الرئ ... / المحامي علي ابوحبله
- قدرات واشنطن على إلزام نتنياهو / أسامة خليفة
- الفارسةُ … -يسرا- / فاطمة ناعوت
- وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان


المزيد..... - أول احتجاجات ضخمة لجيل -زد- تندلع في المكسيك.. شاهد لماذا؟
- هل بالغنا في حماسنا لمسلسل محمد سلّام الجديد -كارثة طبيعية-؟ ...
- العرق والملح .. كيف يحميان الجسم من الحرارة الشديدة؟
- عدوى احتجاجات -جيل زد- تمتد إلى المكسيك.. تظاهرات غاضبة على ...
- وسائل التواصل الاجتماعي خطر على الديمقراطية ... ما العمل؟
- علماء يبتكرون بديلاً طبيعياً وآمناً للمواد الأفيونية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القوميات بين الواقع والطموحات. / مالوم ابو رغيف - أرشيف التعليقات - شكرا - اسماعيل محمود