أتفق معك فيما ذهبت إليه وأنا اسميهم ضحايا الفاشية والاستبداد والقمع الوحشي الذي لا يتحمله إنسان، لكن هناك أشكال كثيرة من الانهيار والتعاون الخطير مع العدو والتسبب بقتل وتصفية الرفاق والمنظمات والبعض يتنكر لحالته بل يمعن في تزويرها. وكما تشاهد فأنا لم أذكر أسم خائني والذي سلمني بيده قبل التعذيب، لكنني أصر على اعترافهم واعتذارهم (لأن تبقى هناك مسؤولية شخصية في الموضوع) ومن ثم مساعدتهم، وليس بلفلفة الأمور وعدم التحقق منها كما جرت العادة!! شكراً على لغتك الأبوية الحانية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
صورة المعلم في قبضة الجلاد / أحمد الناصري
|