ما أوجع ان نجد من يتباكى على الوطن وهو مستفيد منه في كل المحن وأكثر من هذا أن يبرع بخلق المحن لغيره ما أوجع هذا الأنسان لن يضيع العراق فعهد الثورات والأحزاب والمنتفعين ولى أطفال كل المدن من البصرة التي قتلت مرارا بهتافات مرائية للسلطان وبكيتموها نفاقا حتى حلبجة واليوم الفلوجة سيشيدون مدنهم بروح شفافة متحررة لم تلوثها أيدلوجيات زائفة وأفكار عقيمة وصور بشعة لمنافقين ومنتفعين في كل الأمكنة والأزمنة أه كم ظلمنا بعضنا وكم بكينا على العراق عجبي!!!!
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وطن الوجع .. ووجع الأمكنة / عماد عبد اللطيف سالم
|