يبدو أن الكاتب يحتاج الى محاضرة في التضخم لأن سعر قنينة الغاز قد لا تتغير في سعرها اذا حسبنا الفرق في معدلات التضخم في سنوات صدام وما بعده. ولكن ما هو ذنب الحزب الشيوعي في ارتفاع سعر قنينة الغاز والطاماطم، كما لا يعلم الكاتب ان غالبية القيادة الفعلية هي ليست من -القيادة التاريخية- المرعوب منها بل من كان في الداخل يخوض الصراع مع الطغيان. هذه المناكدة الرخيصة لا تعكر سير عمل المؤتمر التاسع خلافاً لهذيان الكاتب.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هناك تغيير قادم في قيادة الحزب الشيوعي العراقي / عامر الدلوي
|