رغم تفوق الماركسية فلسفيا واقتصاديا واجتماعيا فإن الرأسمالية هي المنتصر والفكر المثالي الديني هو المهيمن في كل مكان والاقتصاد السياسي النيوليبرالي بلغ مرتبة العولمة ونهاية التاريخ، أما سوسيولوجية الطبقات فتظل هي أساس تنظيم المجتمع ومراقبته، ثم إن أي قوة عسكرية أو سياسية مناقضة الا وتم احتوائها وتدميرها بل انطلق ما يعرف بالحرب الاستباقية ضد كل من يعلن نفسه خارج النظام حتى ولو كان ذلك مجرد تفكير فقط، فاحذر أن تبتعلك غيلان المخابرات
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تجاوز الماركسية للفكر البرجوازي المتعفن / عبد السلام أديب
|