أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - آل كابوني في حي الارمن وآخر في سوق العورة / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - هكذا الحال - حسن الكوردي










هكذا الحال - حسن الكوردي

- هكذا الحال
العدد: 365032
حسن الكوردي 2012 / 5 / 7 - 15:50
التحكم: الحوار المتمدن

تحياتي . ذكرتني .. بدوي ماتت زوجتة وله بنت أصبحت البنت صبية وقال والدها يابينتي سوف تكبرين وأعملك أحلى عرس وفي كل يوم تنهض البنت وتقول يوبى مِتى العرس الا أن جاء نصيبها فتزوجت وبعد أيام زارها الوالد وهوا فرح بأبنته كي يهنئها وعنما عانقها قالت له البنت يوبى مِتى العرس فاندهش وقال هذا هوا العرس فضحكت البنت وقالت يوبى إذا كان هذا هوا العرس أنا معرسة من زمان . هكذا هوا حال البلد . وتقبل تحياتي عزيزي أبو جاسم الورد

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
آل كابوني في حي الارمن وآخر في سوق العورة / محمد الرديني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - صمت يكتبنا / صالح مهدي محمد
- مراجعات في قاموس اللهجة العامية في السودان (٣) / عبد المنعم عجب الفَيا
- هل قتل المرأة بهذا الرخص المجاني كي يستمر تبريره وتخفيف أحكا ... / تيسير عبدالجبار الآلوسي
- ضربة السيسي الاستباقية / هاله ابوليل
- كم هو رائعٌ أن يكونَ العراقُ هناك / عماد عبد اللطيف سالم
- تعطيل عمل مجلس النواب..مؤامرة =================== / عبد الخالق الفلاح


المزيد..... - بعيدًا عن حشود السياح.. هذه 6 من أفضل الجزر الأمريكية لزيارت ...
- كان واقفًا بجانبها.. تيار كهربائي ينتقل إلى رجل بعد ضرب صاعق ...
- العراق وإيران يوقعان اتفاقية أمنية مشتركة تتعلق بالتنسيق الأ ...
- أكبر نقابة بتونس: لا نطلب التصادم مع السلطة وجاهزون للدفاع ع ...
- خريطة لنطاق سيطرة إسرائيل وأوامر الإخلاء في غزة.. كيف تبدو؟ ...
- لماذا تحدث الزلازل في تركيا؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - آل كابوني في حي الارمن وآخر في سوق العورة / محمد الرديني - أرشيف التعليقات - هكذا الحال - حسن الكوردي