دكتورتنا العزيزة
حسبت ان لدينا الآن جميعا قضية مشتركة, تضرنا جميعا بقدر ما تنفعنا جميعا, وهي قضية مهمة وإستراتيجية, وحتى أنها مصيرية.. ثم رأيت أنها قد تصلح بالتالي أكثر من غيرها من القضايا, وقبل كل القضايا لي تجميع الشعب. فالشعوب عادة ما تجتمع في السراء إذا ما عم وفي الضراء إذا ما إلتم. وما كان لنا نصيب في السراء نعول عليه في وحدتنا. فإن لم يكن بمقدور السراء أن تجمعنا فلعل الضراء تفعل ذلك شكرا لك أيها العزيزة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أعظم مفقود وأهون موجود.. دعوة لتشكيل حزب بإسم حزب الماء / جعفر المظفر
|