يعني هدف المقال او النقطة الرئيسية للحوار غائبة تماما. الكاتب الكريم بدأ ب(تخمين) مفاده أن القراءة المطلوبة كانت قراءة طالع و ليست قراءة كتاب أو نص. يستكمل كاتبنا فيقول :-لكن النبي محمد قال ما أنا بقارئ، أي انه لم يختص بمهنة قراءة الطالع أو الاستخارة- بثقة عجيبة ندر وجودها حقيقة و يعطينا خلفية تاريخية عن المتنبئين ماضيا و حاضرا...
ترى أن هذا بإمكانه أن يضيف شيئا لك و يظهر لك حقيقة عن أي شي؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كلمات الله الضائعة بين جبرائيل وبين محمد / مالوم ابو رغيف
|