من يستمع الى النائبة فاطمة تباعمرانت وهي تلقي سؤالها بلغة هجينة هي خليط من العربية الامازيغية يتاسف كثيرا لان جل الكلمات التقنية في اللغة السياسية هي عربية,كانت تحمل في يدها ورقة لا تقرا منها ولانعرف باية حروف كتبت,كان على الحزب الذي تنتمي اليه ان يدربها على لغة خالصة بدل الاستعراض والتضاهر.فهذه هي المشكلة لان من يتحمسون للامازيغية مازالوا لم يبذلوا جهودا علمية في تطويرها ليس المهم فقط ترسيم الامازيغية دستوريا في حين ان الواقع الاجرائي مازال دون هذا الادعاء في التعبير بها
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نطالب من جميع النواب الامازيغ في البرلمان المغربي أن يحذوا حذو الموقف التاريخي للمناضلة الامازيغية فاطمة تبعمرانت ، وتكسير حاجز الخوف والإحساس بالدونية والتحقير الذي يعاني منه بعض السياسيين الامازيغ الذين تعرضوا للاستيلاب والتدجين على مدى تاريخ البرلمان المغربي . / انغير بوبكر
|