أستاذي الكريم
هذه شهادة يا سيدي أعتز بها كثيرا, أما أنك لم تقرأ لي من قبل فهذا من سوء حظي. بالنسبة لي فقد سبق أن قرأت لك وإطلعت على أفكارك النيرة التي أثارت إعجابي.. وهذا من حسن حظي أنا يا سيدي أميز بشكل دقيق بين الشيعي المذهب والمتمذهب والسياسي والإنسان. ولا يمكن أن أنسى الفرق بينهم, بل أني اجد أن المستفيدين من الطائفية هم الذين يعومون هذه المفردات مع بعضها ليخلقون من الشيعة حالة قائمة بذاتها ومستقلة عن كونها جزء من حالة وطنية أشمل. ومشكلة المظلومية لم تكن في أي يوم قضية دينية بل هي قضية سياسية بإمتياز شكرا لك أيها الأستاذ العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المظلومية الشيعية.. ظلم للشيعة قبل أن تكون ظلما لغيرهم / جعفر المظفر
|