أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الناس بين الإله وموظفيه! / وديع العبيدي - أرشيف التعليقات - لازالت الصحراء والبعير يحكمانا - مهاوي الواسطي










لازالت الصحراء والبعير يحكمانا - مهاوي الواسطي

- لازالت الصحراء والبعير يحكمانا
العدد: 362508
مهاوي الواسطي 2012 / 4 / 29 - 22:05
التحكم: الحوار المتمدن

أستاذنا الفاضل
كفيت ووفيت . تشخيص وتشريح علمي دقيق وصحيح . ولكن هذه الأمة المتخلفة لا تفهم بل لا تريد أن تفهم وتبقى مصائر الناس بيد حفنة من المتسلطين من ذوي العقول المتحجرة ومن يتبعهم من السفهاء من ذوي العقول الخاوية . وما دامت الصحراء والبعير يحكمنا فلن يكون لنا خلاص في المستقبل المنظور .
مع فائق الإحترام


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الناس بين الإله وموظفيه! / وديع العبيدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وقفةمع تصريحات وزير التربية الوطنية و التعليم الأساسي في ظل ... / طارق الورضي
- أشكال الفساد العصرية المواكبة للتكنولوجيا وعصر المعلومات / محمد عبد الكريم يوسف
- الجواهري يستلهمُ من السيـدٍ المسيح، ويَستحضرهُ شعرا / رواء الجصاني
- هنريك سينكيفيتش نوبل للأدب سنة 1905 / هاشم معتوق
- الاختلاف، التسامح، وحدود المشترك في الدولة الحديثة / عزالدين بوغانمي
- (تَأَمُّلُ الظِّلِّ الَّذي أَنْتَمي إِليْهِ) / سعد محمد مهدي غلام


المزيد..... - تركيا تعلن فتح تحقيق بشأن سقوط طائرة رئيس الأركان الليبي
- عراقيان يفوزان ضمن أفضل مئة فنان كاريكاتير في العالم
- مقتل رئيس أركان الجيش التابع لحكومة الوحدة الوطنية الليبية ب ...
- -لن ننسحب مليمترًا-.. كاتس يعلن نية إسرائيل إنشاء مستوطنات ج ...
- إعلان مقتل قائد الجيش الليبي ومرافقيه في حادث تحطم طائرتهم ف ...
- فريق الإتحاد المغربي للشغل يستنكر التماطل في تنفيذ الاحكام ا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الناس بين الإله وموظفيه! / وديع العبيدي - أرشيف التعليقات - لازالت الصحراء والبعير يحكمانا - مهاوي الواسطي