بعضهم يظن إنني بكتابات هذه عن الظواهر المرضية بين صفوف الشيعة أهاجم الشيعة كمذهب أو أجامل السنة على حسابهم وأنت بالتأكيد لست منهم , كما إنني بالتأكيد لا أتحدث هنا عن الشيعة كفقه مذهب وإنما أتحدث عن مؤسساتهم الدينية والسياسية التي تتعامل بروح وغايات ليس من بينها خدمة الفقه نفسه.. نصر حامد أبو زيد حين إستئنافه لقضية التفريق امام محكمة إستئناف القاهرة قال بأعلى صوته: يا سادة أنا لم أهاجم الدين في كتاباتي وإنما المؤسسة الدينية فلا تحولوا المؤسسة الدينية إلى دين ولا تجعلوا الدين في خدمة المؤسسة بدلا من العكس.. وهذا ما أحاول أن أقوله أيضا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المظلومية الشيعية.. ظلم للشيعة قبل أن تكون ظلما لغيرهم / جعفر المظفر
|