ثم إني أردت أيضا أن اقول أن الدولة المدنية التي قامت على أنقاض الدولة العثمانية قد أوقفت العمل بثقافة المظلومية ومنحت الشيعة فرصة أن يعثروا على حقوقهم من خلال كونهم جزء من المجتمع العراقي كما هم السنة ولذا فإن العمل بهذه الثقافة هو ظلم للشيعة أولا لأنه يسرقهم من الدولة المدنية التي توفر لهم كعراقيين الطريق الأصوب للحصول على حقوق مواطنة متكافئة. وكل من يفعل ذلك هو ضدهم وليس معهم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المظلومية الشيعية.. ظلم للشيعة قبل أن تكون ظلما لغيرهم / جعفر المظفر
|