تحياتي اخي العزيز..لاأخفي عنك ان مقالك اذهلي جدا كنت اعرف ان دولة الهلال المعكوف والنجمة البائسة دولة بوليسية لكني لم اكن اتصور ان تصل الامور الى هذا الحد من الاستهتار وقد اثبت مقالك بأنها ليست بوليسية فقط بل من الطراز الاول فأي علمانية تلك التي تصل الى درجة تعطيل الموبايل الذي لا غنى الان خصوصا في بلد لا يعرف سوى لغته المطعمة بكافة اللغات ولو كانت لغة عالمية لهان الامر كثيرا علينا..ثم اية ثقافة تلك التي لا تسمع سوى صدى كلماتها.بوركت ايها الاخ العزيز
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تركيا آردوغان.. قائد اسلاموي التوجه لشعب مغلق ثقافيا! / سامي البدري
|