كالعادة يا سيد سلوم, أنت تحلل المرض والعلاج. ولكن مع مزيد الحسرة والألم, لقد تغلغل السرطان الطائفي في جسم المريض, من سنوات طويلة. وما من دواء لهذا المريض (العربي) سوى العودة إلى العقل والحكمة والعلمانية الكاملة.. وخاصة قبول الرأي والإنسان الآخر ومبدأ المواطنة. هوية المواطنة. لا الهوية الدينية... ولكن هل تبقى اليوم في بلادنا الحزينة المعتمة.. من يسمع ومن يفهم.. ومن يريد الشفاء؟؟؟!!!............. ولك مني كل مودتي وتأييدي وصداقتي.. وأطيب تحية مهذبة. غـسـان صـابـور ـ ليون فـرنـسـا
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نقطة مضيئة ليبية وظلام سوري وصوت عقلاني من جدة / احمد صالح سلوم
|