أنه لأمر رائع أن يتم الربط الآن بين دعوة فيلسوف يونانى وما يدعو إليه ويتمناه المسلمون الجدد وأصحاب الأفكار الغريبة - ألخوان المسلمون - و- السلفيون- فى مصر. ليتهم يرجعون ويقرأون ماذا قال فيلسوف كان لديه مجتمع يؤمن بالتعددية الإلهية ، ومع ذلك رأى أن العقل هو أساس الخير والشر ، ولست فى حاجة لمراقبة إلهية حتى أفعل ما أمرنى به اللهبغية رضى البشر عنى فقط لا غير ، وإصدار حكم لصالحى بأننى رجل تقى ، ثم أفعل ما أبغيه وأريده فى الخفاء. فشكرا جزيلاً على مقالكم الرائع ودمتم بصحة جيدة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
قصة الأخلاق عند سقراط / محمد زكريا توفيق
|