أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لغة ..أم كلام.. الله...؟؟؟ / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - سقر و ما ادراك ما سقر - وليد حنا بيداويد










سقر و ما ادراك ما سقر - وليد حنا بيداويد

- سقر و ما ادراك ما سقر
العدد: 360014
وليد حنا بيداويد 2012 / 4 / 23 - 23:11
التحكم: الحوار المتمدن

تحية اخى عدلى الجندى، انا المعلق يقصد بالعراة كزوجة زيد عندما دخل عليها من دون اذنها وراها واشتهاها فزنى بها، وحنيها سيتككلم الله كلاما مخربطا فيستنسخ كلامه وليعود بصياغة جديدة قد لا ترضيه الى سقر وماادراك ما سقر. فسيحظر سلامة و سيكون موجودا ليفسر لنا سقر وليترجمها لنا ن العربية الى لغة الله. عذرا قد لا نحتاج الى المترجم سلامة لان الله سيتكلم العربية وجميع الشعوب ولكن الوحيد الذى سيحتاج الى الترجمة حينها ساكون انا ليترجم لنا سلامة الاحزاب اية عشرة
فحضر نفسك من الان يا سلامة كمترجم لطفا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لغة ..أم كلام.. الله...؟؟؟ / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين / جوزيف ضاهر
- تُرْجُمَانٌ... / فاطمة شاوتي
- مذكرات ج27 / كاظم حسن سعيد
- الولايات المتحدة تضيع الفرصة / أفنان القاسم
- دَحْضَاً لحُجَج مُنكري ماركس! / ادم عربي
- إصرار نتنياهو على اجتياح رفح -تحدٍ- لكل التحذيرات الدولية / علي ابوحبله


المزيد..... - -لاس فيغاس آسيا-..كيف يبدو العيش في ماكاو؟
- شاهد ضباط شرطة لوس أنجلوس يزيلون مخيمًا مؤيدًا للفلسطينيين ف ...
- مرض الثلاسيميا في الدم... ما هي أنيميا البحر الأبيض المتوسط؟ ...
- الأونروا: الهجوم على رفح يعني المزيد من المعاناة والوفيات
- التعاون الإسلامي تحذر من الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بغ ...
- -خطوة مركزية في بناء دولة الاتحاد وتحصينها-.. أنور قرقاش يشي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لغة ..أم كلام.. الله...؟؟؟ / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - سقر و ما ادراك ما سقر - وليد حنا بيداويد