أهلاً بالصديق العزيز سيمون خوري وطابت صحتك دوماً رسالتي ليست مخبأه أبداً , هي ظاهرة علنية تصرخ بوجه الشاتمين السبابين اللاعنين أن ينتبهوا الى أنفسهم , كي لا يخسروها كلياً هؤلاء أعداء أنفسهم عزيزي , يسعون لكسب تأييد مُعلّقٍ ما على حساب ضميرهم لكن ماذا ينفع الإنسان إذا ربح العالم وخسرَ نفسهُ ؟ / يقول يسوع الرجل ************* بالنسبة لفوز ريال مدريد الأخير على البارسا , أسعدني كوني ملكي الهوى , لكن أحزنني حزن إبني سيف المشجع للبارسا وأصدقاءه , وأصدقائي طبعاً شامل وليندا والآخرين لكن هذهِ حال كرة القدم / ألم أقل لكم تشبه الحياة نفسها محبتي لكَ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
النفس الشريرة والنوم ونيشه ! / رعد الحافظ
|