أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مابعد الغيبوبة وكابوس البحث عن الذات / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الزميل ميس اومازيغ - مكارم ابراهيم










الى الزميل ميس اومازيغ - مكارم ابراهيم

- الى الزميل ميس اومازيغ
العدد: 359580
مكارم ابراهيم 2012 / 4 / 22 - 20:38
التحكم: الحوار المتمدن

على فكرة ربما انا العراقية الوحيدة التي تؤمن بقضية الصحراء الغربية لانه في الحوار معب كانت هناك شخصيات عراقية تؤمن ببان الصحراء مغربية ولاتؤمن بالصحراوييناذن هناك من يدعم ملك المغرب في الصحراء وابقى فقط انا اخالف لماذا تستكثرون علي الاختلاف ربما لاني عشت في اوروبا اكثر مماعششت في العراق وبالتالي احمل معايير اخرى وكما اخبرتك لم اقرا بوما ما شئ اسمه صحراء مغربية طوال حياتي في اوروبا عشرين عاما لم يكتب احدهم صحراء مغربية وبحثت كثيرا لم اجد صدقني وانا لااعتمد في قراءاتي على مصادر عربية لااثق بها اعذرني
تتمنى ان نقبل باننا نختلف في قضية االصحراء وانا احترم تمسكك بان الصحراء مغربية لان لديك اسبابك وخلفية تختلف عن خلفيتي
تقبل مودتي وتقديري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
مابعد الغيبوبة وكابوس البحث عن الذات / مكارم ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العلم هو الحل / خالد قنوت
- فِكر وِفق مَنطق... / مكارم المختار
- حكايات عالمية - عروس الجن / ماجد الحيدر
- عبق الماضي / رحيم حمادي غضبان
- قصيدة (وديان 2) / حيدر حسين سويري
- إيضاحات بصدد مقال الرفيق أ. د. علي طبله المحترم / 2-3 / حسين علوان حسين


المزيد..... - معنى اسم ذي يزن
- مشروب الريتينول لجمال وصحة ونضارة البشرة
- أطعمة ترفع هرمون الإستروجين وتكبر المناطق الأنثوية
- فوائد إبرة النضارة العنبر والزعفران
- أهم الأماكن السياحية في موناكو التي يجب زيارتها
- حظك اليوم الأربعاء 7 أيار/ مايو 2025‎‎


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مابعد الغيبوبة وكابوس البحث عن الذات / مكارم ابراهيم - أرشيف التعليقات - الى الزميل ميس اومازيغ - مكارم ابراهيم