أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - نعم أنا مسلم و لكن....؟! / باهي صالح - أرشيف التعليقات - الاسلام والاخر - EL 7AGEB










الاسلام والاخر - EL 7AGEB

- الاسلام والاخر
العدد: 35950
EL 7AGEB 2009 / 7 / 27 - 12:16
التحكم: الحوار المتمدن

للاسف الشديد لا يوجد فى المذاهب الاسلاميه على اختلافها افامة حوار سلام مع الاخر . اى ان كان هذا الاخر سواء من اهل الكتاب او غييرهم فالاسلام يدعوا الى قتل وقتال اهل الكتاب حتى يعطوا الحزية عن يد وهم صاغرون وكذلك يدعوا الى قتال ما دون اهل الكتاب حتى لاتكون فتنة فى الارض ةيكون الدين لله كله . اى اله هذا الذى يدعو الى قل خليقته التى جبلها على صورته ومثاله لا يكون الا اله مجنون فد اصيب بعته او انفصام فى الشخصيه .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
نعم أنا مسلم و لكن....؟! / باهي صالح




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مراجعات.كتاب(ثورة 1936-1939 في فلسطين)غسان كنفانى:بقلم.M.A.ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كتابات ساخرة 55 / محمد حسين صبيح كبة
- كتابات ساخرة 56 / محمد حسين صبيح كبة
- حرب السويس تشتعل… وخالتي تبحث عن ابنها / مظهر محمد صالح
- بيان قمة الدوحة: الادانة الشديدة وانعدام الاليات / هاني الروسان
- فنون التعليم الحديثة: بين تعزيز المشاركة وبناء العاطفة وتنمي ... / محمد بسام العمري


المزيد..... - ايران تحصد ذهبيتين وفضية واحدة في بطولة العالم للمصارعة الرو ...
- لماذا تُصاب النساء بالتهابات المسالك البولية أكثر من الرجال، ...
- نوبات الدوار المتكررة عند النساء والأطفال.. أسباب صحية لا يج ...
- أردوغان لنتنياهو: لن نعطيك نقش سلوان أو حصاة واحدة من القدس ...
- ماذا قال ترامب عن -انتهاك- مقاتلات روسية المجال الجوي لإستون ...
- رسميا.. كشف النقاب عن-بطاقة ترامب الذهبية-: التأشيرة مقابل ر ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - نعم أنا مسلم و لكن....؟! / باهي صالح - أرشيف التعليقات - الاسلام والاخر - EL 7AGEB