أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا دينية! / لمى محمد - أرشيف التعليقات - كلمة إلى : لمى محمد - غـسـان صـابـور










كلمة إلى : لمى محمد - غـسـان صـابـور

- كلمة إلى : لمى محمد
العدد: 359161
غـسـان صـابـور 2012 / 4 / 21 - 17:49
التحكم: الحوار المتمدن

يا سيدتي الرائعة
هل تبقى في بلدنا الذي يحترق, وفي دمشقنا الحزينة , من يقرأ كلماتك ومن يفهمها... أخشى على دمشق اليوم أو غدا ألا يتبقى فيها ناس تقرأ وتفهم.. وألا نسمع موسيقى ناعمة حلوة, أو ضحكة واضحة عالية...وألا يتبقى من تراثها في الشوارع القديمة غير وجوه عابسة, ولحى ونقاب أسود.. والكل يمشي.. أو لا يمشي في عتمة مجهولة.. لا نعرف إن سيبزغ بعدها نهار....
ولك مني كل مودتي.. وأطيب تحية مهذبة.
غسان صابور ـ ليون فرنسا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا دينية! / لمى محمد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - المغرب يحتفل بعيد الاستقلال بعد 70 عاما من الوحدة المقدسة بي ... / أحمد رباص
- الصداقة الثقافية المتعالية وعلم النفس الثقافي (5-5) والاخيرة ... / أكد الجبوري
- الفلاح / كاظم حسن سعيد
- حدود المعرفة بين غودل و فيتجنشتاين / فاتن عامر خاطر
- مالذي تغير في قطاع غزة ، منذ العام 1955 حتى الآن ؟ / ابراهيم ابراش
- اليسار الثوري في القرن الواحد والعشرين: الثوابت والمتحركات، ... / رياض الشرايطي


المزيد..... - لقطات لما فعله الشناوي بعد استبداله في مباراة مصر والرأس الأ ...
- -قد تُلغى بأكملها-.. أول تعليق لهيئة الانتخابات في مصر بعد ب ...
- نواف سلام لوفد سعودي: لبنان لن يكون منصة تهدد أمن أشقائه الع ...
- العدد الجديد الستون المحكم من مجلة جامعة ابن رشد في هولندا
- العراق يؤكد رفضه وجود حزب العمال الكردستاني على أراضيه
- الإطار التنسيقي يعلن نفسه الكتلة الأكبر ويشكل لجنتين لاختيار ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا دينية! / لمى محمد - أرشيف التعليقات - كلمة إلى : لمى محمد - غـسـان صـابـور