أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دعوة لترك الحجاب / أيوب حمدي - أرشيف التعليقات - المـاضـي و الـحـاضـر - غـسـان صـابـور










المـاضـي و الـحـاضـر - غـسـان صـابـور

- المـاضـي و الـحـاضـر
العدد: 359088
غـسـان صـابـور 2012 / 4 / 21 - 14:39
التحكم: الحوار المتمدن

الحجاب, النقاب, البوركا, الفولار التركي.. علامات إثنية طائفية وبادرة سياسية واضحة, لإظهار النفوذ المذهبي والاتجاه السياسي الإسلامي. في مدينتي اللاذقية في الخمسينات, كان هناك أربع أو خمس عجائز محجبات. واليوم بدلا من أن يتقدم المجتمع والبشر إلى الأمام والتطور الإنساني.. جميع المسلمات على رؤوسهن ووجوههن علامات الحجاب المميزة طائفيا.. مع مزيد الحزن والأسى والأسف.
تحية مهذبة
غسان صابور ـ ليون فرنسا


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
دعوة لترك الحجاب / أيوب حمدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - تجليات السريالية في الشعر العربي المعاصر: سلطوية اللاوعي وته ... / محمد عبدالله الخولي
- صَرْخَةٌ حُلُمٌ / سلوى فرح
- نحو نضال تحرري وطني كُردستاني يستند إلى الشرعية الدولية / فيصل يعقوب
- التخطيط الاجتماعي والتنمية الاقتصادية… شراكة من أجل مستقبل م ... / سامح سعيد عبد العزيز
- في البيت مع الله 12 / نيل دونالد والش
- قانون قيصر والمستقبل السياسي السوري: قراءة نقدية في الاشتراط ... / مروان فلو


المزيد..... - فيلم -الملحد- يُعرض بدور السينما المصرية في ليلة رأس السنة
- الأونروا: الوضع في غزة مأساوي والقطاع يحتاج مئات الآلاف من ا ...
- حماس ترد على تقرير العفو الدولية..-مغرض وكاذب-
- منظمة العفو الدولية: -حماس- ارتكبت جرائم ضدّ الإنسانية في 7 ...
- نجل مفتي سوريا السابق يكشف تفاصيل اعتقال والده.. ماحقيقة إعد ...
- -هل كنا في السماء؟-.. اعتراف إيراني يهزّ رواية إسقاط مقاتلات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دعوة لترك الحجاب / أيوب حمدي - أرشيف التعليقات - المـاضـي و الـحـاضـر - غـسـان صـابـور