أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - رسالة مفتوحه أسرة وكتاب وقراء الحوار المتمدن / أحمد السعد - أرشيف التعليقات - أتفق و أختلف - سامح










أتفق و أختلف - سامح

- أتفق و أختلف
العدد: 35872
سامح 2009 / 7 / 27 - 06:50
التحكم: الحوار المتمدن

كملحد ويسارى وعلمانى يمكن أتفق مع نقد علمى للدين باعتباره نوع من الوعى الخرافى الذى يعوق تحرر البشر، وباعتبار الدين أساس من أسس التسلط على البشر ..ما أختلف معه وأدينه واتهمه هو ما يفعله العديد من كتاب الحوار المتمدين كوفاء سلطان وكامل النجار وغير هم من مدمنى الغوغائية وبرغم ذلك يحظون بشعبية لا يحظى بعشرها كاتب فى قامة سمير أمين وهو من هو ولاداعى لذكر كتاب أقل منه مقاما ولكنهم يتفوقون على تلك النجوم المشبوهة فكرا ومنهجا وأسلوبا بما لايقاس ، و لاشك أن ما يفعله حواريهم من المعلقين الثابتين الذين يهللون وراءهم ، وكأنهم أتوا بما لم تأتى به الأوائل وكأن العالم قد خلا من كل المشاكل و لم يصبح لدينا سوى الإسلام ألذى إذا ما قضينا عليه حققنا الجنة الموعودة فأنه يدل على انحدار مستوى القراء،
الكتاب والمعلقون الذين استطاعوا تسميم وتشويه رسالة الحوار المتمدين الذى تحول بفضلهم لموقع تبشير مسيحى يمارسون عنصرية بغيضة ضد العرب والمسلمين، وهذا ما لايقبله يسارى وديمقراطى وعلمانى فلا يمكن أن نواجه عنصرية الإسلاميين والقوميين العرب بعنصرية المسيحيين والأكراد والأمازيج والأقباط
فى النهاية أدعم كل نقد علمى لأى دين أو خرافة دون غوغائية وعنصرية، وأدين التركيز على دين دون آخر، وأدين تلك العنصرية ال


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
رسالة مفتوحه أسرة وكتاب وقراء الحوار المتمدن / أحمد السعد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هَلِ القِيَمُ الكُبْرَى مِعْيَارُ الحَضَارَةِ وَمِرْآتُهَا؟ / اسحق قومي
- انتخابات 2025 العراقية: شباب 2014 و مراهقة 2021 / مسار عبد المحسن راضي
- تعنت جاهل / شيرزاد همزاني
- توحش وبؤس الليبرالية الجديدة ومخاطرها على الشعوب الضعيفة وال ... / زهير الخويلدي
- طوفان الأقصى 678 - أكثر من 100 طبيب عملوا في غزة يطالبون الع ... / زياد الزبيدي
- السياسة العالمية بين الجماهير و الكواليس / نصرت كيتكاني


المزيد..... - خريطة تُظهر المناطق الحيوية في أوكرانيا التي ستكون محل نقاش ...
- كيف علّق اللبنانيون على زيارة علي لاريجاني أمين المجلس الأعل ...
- تقرير يوثق جرائم مروعة في جنوب شرق نيجيريا.. العفو الدولية: ...
- 8 فئات عليها تجنب القهوة.. الآثار الجانبية والبدائل الآمنة
- أوكرانيا تستعيد 84 أسيرا في أحدث عملية تبادل مع روسيا بينهم ...
- مصرع 46 شخصا وفقدان 200 بعد هطول أمطار غزيرة مفاجئة في كشمير ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - رسالة مفتوحه أسرة وكتاب وقراء الحوار المتمدن / أحمد السعد - أرشيف التعليقات - أتفق و أختلف - سامح