شكرا جزيلا لملاحظاتك. ولكن ما نستنتج مما تقوله هو ان استيراد (الطماطة والبصل ..إلخ ) سبب الفقر في كردستان. وهذا يعني إذا بدأنا بالتصدير فيتوقف محرك الفقر والبطالة. وهذا الاستنتاج يقودنا إلى ان سبب الفقر في الصين مثلا، هو قلة الاستيراد بالمقارنة مع التصدير، وهو سبب الازدياد في البطالة والفقر في الولايات المتحدة الأمريكية، واليونان، واسبانيا أيضا.
فما الحل إذن؟ الحل سيكون بسيطا جدا: فالازدياد في التصدير سيحرك الإنتاج من جديد. ولكن هل غير الارتفاع في صادرات النفط العراقية في عام 2010 و2011 و2012 شيئا من البطالة والفقر في العراق؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ندوة حول الأزمة الرأسمالية والاشتراكية في كردستان العراق / أنور نجم الدين
|