أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - جلادو المسيح والمسيحية الشرقية / جورج حداد - أرشيف التعليقات - الى الأخ وليد تعليق رقم 6 - شاكر شكور










الى الأخ وليد تعليق رقم 6 - شاكر شكور

- الى الأخ وليد تعليق رقم 6
العدد: 357865
شاكر شكور 2012 / 4 / 18 - 01:52
التحكم: الحوار المتمدن

عن اذن الأستاذ جورج ، تقول (اما القول ان محاكمة وموت يسوع هي تحقيق للنبؤات فهي شيء مضحك لقد تم تدوين الاناجيل بالمقلوب) ، ان لم يكن تلاميذ السيد المسيح قد تأكدوا من ان يسوع المسيح هو المسيا ابن الله الذي حكى عنه العهد القديم لما قبل احد من تلاميذه بالشهادة من اجل اسمه ، وحين تأكدوا بأنه يسوع هو المسيا فيكون تطبيق النبؤات عليه كتحصيل حاصل حتى وإن ساروا بالمقلوب لأن النبؤات تحدثت عن المسيا ولم تتحدث عن غيره ، تحياتي للجميع

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جلادو المسيح والمسيحية الشرقية / جورج حداد




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - متابعات، نشرة أسبوعية – العدد الثاني والتّسعون، بتاريخ الخام ... / الطاهر المعز
- نمو وتطور ولادة الفكرة الصهيونية / غازي الصوراني
- حزب الله كمقاومة وحزب الله كحركة تحرر وطني / محمد علي مقلد
- عن الحيز الثالث: هو السلام ما أعنيه / إلهام مانع
- الشعر و الشعراء / أميمة البقالي
- العقوبات الأميركية على المستوطنين رسائل تغطية لا تجد من يستق ... / مديحه الأعرج


المزيد..... - أين تقع ثالث أقدم بحيرة في العالم.. وما الذي يميّزها؟
- -الكروم-.. مستنشق الشباب الجديد.. ماذا نعرف عنه وما رأي الخب ...
- أصغر طالب طيران في العالم.. كم يبلغ من العمر؟
- -فندق في الطبيعة-.. شاهد أفضل ناطحة سحاب جديدة في العالم
- كاتس مهاجما خامنئي: خذوا وكلاءكم واتركوا لبنان!
- الوكالة الوطنية للتشغيل توضح شروط منحة المرأة الماكثة في الب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - جلادو المسيح والمسيحية الشرقية / جورج حداد - أرشيف التعليقات - الى الأخ وليد تعليق رقم 6 - شاكر شكور