اختلف القانون ورجاله في تفسير مفهوم الوطنيه والائنتماء للوطن واختلفنا معهم في تحديد ديباجته والية تنظيمه فالمواطنه حق يكفله الدستور ويحميه وللمواطن واجب نحو الوطن وللوطن فيض للمواطن والكل بالكل متداخل وهكذا اضحى الوطن بلا مواطن والمواطن بلا وطن فضاعت فرص تعميد الانتماء للوطن بل توفرت سلمات اصبح بها الوطن سليبا , مستعارا او موجودا في مكان اخر بعيدا جدا عن ذلك الائنتماء وعندها تحللت قوانين المواطنه وإستعيرت بأخرى حتى ان محمد بكري رحب بعودت اليهود الى بلادهم بعد 1000 عام
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
زهرة / هاشم مطر
|