أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الحف والنتف ...واشياء اخرى / يونس حنون - أرشيف التعليقات - لماذا يا محرر الحوار المتمدن؟ - يونس حنون










لماذا يا محرر الحوار المتمدن؟ - يونس حنون

- لماذا يا محرر الحوار المتمدن؟
العدد: 35749
يونس حنون 2009 / 7 / 26 - 16:38
التحكم: الحوار المتمدن

الاخ فواز فرحان محرر الحوار المتمدن ...لا اعرف كيف انتهت مقالتي الى باب الادب والفن وما علاقتها بالادب والفن ... لقد ارسلتها الى باب كتابات ساخرة لكنها بقدرة قادر قفزت الى مروج التمدن !اتمنى من الحوار المتمدن ان تعيد نشرها في كتابات ساخرة حيث مكانها الطبيعي وحيث سيقراها هواة هذا النوع من الكتابات...كما اتمنى ان تعيدوا النظر في مكان وضع بعض المقالات التي لا علاقة لها بالادب الساخر...مع التقدير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحف والنتف ...واشياء اخرى / يونس حنون




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -بين رغيف السلطان وجوع الروح- / محمد بسام العمري
- نداء / رحمة يوسف يونس
- التمويل المستدام: فرصة استراتيجية للاقتصاد العراقي في مواجهة ... / عامر عبد رسن
- إعادة النظر في هيكلية وزارتي الموارد المائية والزراعة سيتم ا ... / رمضان حمزة محمد
- تحليل: العالم يعيد كتابة الرواية / ناضل حسنين
- الإرهاب عقيدة وفكر نظام الملالي / سامي خاطر


المزيد..... - عارضات لا وجود لهنّ.. الذكاء الاصطناعي يقتحم عالم الموضة
- إنها حالة مرضية غالبًا ما يتغاضى عنها الرجال.. إليك كيف يمكن ...
- أمريكا والصين تتفقان على تمديد الهدنة التجارية لمدة 90 يومًا ...
- إسرائيل.. لابيد يدعو أنصار الحكومة للمشاركة في إضراب 17 أغسط ...
- الوضع الأمني وإعادة الإعمار في سوريا على طاولة البحث بين دمش ...
- وزارة الموارد المائية ترفع 100 دعوى ضد متجاوزي المياه الجوفي ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الحف والنتف ...واشياء اخرى / يونس حنون - أرشيف التعليقات - لماذا يا محرر الحوار المتمدن؟ - يونس حنون