أخى الأستاذ أحمد الراشد -- إعترافك بالتسرع فى الحكم على ،دليل شجاعتك ، وثقتك بنفسك ، وأنا أحمل الحب للجميع ، وليس لدى أى أجندة ، ولم أخضع لأى حملة تبشيرية ،لأن تبشيرى يأتى من داخلى ، لأننى لا أتبع إلا عقلى وضميرى أمام رب العباد ، والحمد لله على نعمة الصحة والعقل ، وتستطيع أن تسأل من يعرفنى عن قرب ، ليجيبك بأننى بعيد تماما عن فكرة الإضطراب النفسى ، ولم ينعتى بهذه الصفة أحد من قبل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الرد على الأسئلة المتعلقة بفتوانا السابقة بعدم تحريف الإنجيل والتوراة / مصطفى راشد
|