أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بين التحرير والاحتلال....ضاع العراق / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - الكبير سمير احمد - شرفتني - وليد يوسف عطو










الكبير سمير احمد - شرفتني - وليد يوسف عطو

- الكبير سمير احمد - شرفتني
العدد: 356965
وليد يوسف عطو 2012 / 4 / 15 - 15:43
التحكم: الكاتب-ة

وكلامك صحيح تماما وهو ماقصدته لمن ساكن في بغداد ويعرف المنطقة اقول ان المدرعات الاميركية واحدة كانت على جسر القناة قرب مسبح المهندسين ومقابل وزارة النقل والاخرمقابل نادي القوة الجوية وهكذا كان بامكانهم اطلاق طلقة تحذير واحدة ليعود الناس الى بيوتهم شرفتني ايها الغالي وكان بامكان الاميركان منع الناس من العبور من مدينة الصدر الى شارع فلسطين

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بين التحرير والاحتلال....ضاع العراق / وليد يوسف عطو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - همساتي : شؤون وشجون ! / ايليا أرومي كوكو
- أنتِ فرحةُ عيدٍ دائمة / شيرزاد همزاني
- هل سقطت نظريات الصبر الاستراتيجي والجبهات المتعددة لمحور الم ... / مكسيم العراقي
- لماذا سميت اسرائيل حربها بالأسد الصاعد ؟ / صفاء علي حميد
- الثورة الديمقراطية للشعب الإيراني قادمة لامحال / سعاد عزيز
- العلم في مهبّ الإهمال: تساؤلات مشروعة إلى أصحاب القرار / ولاء الساعدي


المزيد..... - 7 نصائح للحصول على أكبر فائدة من الخضار المُقطعة مسبقًا
- مصر.. سجال علاء مبارك ونشأت الديهي يشعل ضجة وساويرس وإعلامي ...
- إسرائيل.. فيديو ردة فعل نتنياهو على صوت خلفه خلال تفقد موقع ...
- السعودية.. الرقابة النووية والإشعاعية تعلق بعد استهداف منشأة ...
- هل يُشعل استهداف منشأة -فوردو- الإيرانية فتيل كارثة نووية؟
- النسخة الألكترونية من العدد 1854 من جريدة الشعب ليوم الخميس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بين التحرير والاحتلال....ضاع العراق / وليد يوسف عطو - أرشيف التعليقات - الكبير سمير احمد - شرفتني - وليد يوسف عطو