أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لكى لا ننسى .. المذكره التى بناء عليها تم حل جماعه الاخوان المسلمين بسبب أرهابهم .. وكيف كان رد الاخوان ( أكاذيب تكذبها أكاذيب / احمد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكرا على المقال - ناديه احمد










شكرا على المقال - ناديه احمد

- شكرا على المقال
العدد: 356833
ناديه احمد 2012 / 4 / 15 - 09:42
التحكم: الحوار المتمدن

هل الله فى حاجه الى كل هذه الدماء , وهل الاسلام لايستطيع ان ينتشر داخل دولة اسلاميه الا بالقنابل والارهاب , شكرا على المقال وارجو تقبل تحياتى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لكى لا ننسى .. المذكره التى بناء عليها تم حل جماعه الاخوان المسلمين بسبب أرهابهم .. وكيف كان رد الاخوان ( أكاذيب تكذبها أكاذيب / احمد ابراهيم




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - قصاصات من سفر الأحلام / روني علي
- حواء / بسمة الصباح
- ما هِيَ الأَسْبَابُ المُوجِبَةُ لِبَقَاءِ المَسِيحِيَّةِ الم ... / اسحق قومي
- الشيعة في العراق وإيران: تشابه المذهب وتباين الولاء / بشرى عبد الكريم عبد العزيز
- سكارى بلا خمر... غزة تتمايل على حافة الهاوية / سامي ابراهيم فودة
- اليوم العالمي لمهارات الشباب 2025: تمكين الشباب بالذكاء الاص ... / سرود محمود شاكر


المزيد..... - عودة كائن صوفي عملاق طال غيابه إلى أراضي المملكة المتحدة.. ش ...
- جهاز تتبع وكمين مسلح.. تفاصيل إحباط مخطط مراهق واتهامه بحياز ...
- رئيس العراق: تخلي العمال الكردستاني عن السلاح يرسخ أمن واستق ...
- -خطاب انتحار-.. الداخلية المصرية تكشف تفاصيل عن وفاة برلماني ...
- الصحة: ملايين الملصقات على الأدوية لمنع التزوير ومتابعة صارم ...
- ما الذي يُفاقم العواصف الرملية الخطيرة ويجعلها أكثر خطورة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لكى لا ننسى .. المذكره التى بناء عليها تم حل جماعه الاخوان المسلمين بسبب أرهابهم .. وكيف كان رد الاخوان ( أكاذيب تكذبها أكاذيب / احمد ابراهيم - أرشيف التعليقات - شكرا على المقال - ناديه احمد