أشعر بالعار أنني أحد أفراد الشعب الذي ينتمي اليه أبو اسماعيل، واشعر بالعار أني اشترك مع أبو اسماعيل في صفه انسان، واشعر بالعار أن مصر أصبحت تنجب رعاع بهذا المستوي، واشعر بالعار أنني انتمي ألي شعب مغيب بافيون الدين ألي الحد الذي استبدلت فيه الأغلبيه عباده الله بعباده بشر من عينه أبو اسماعيل، حسان، المرشد العام....ألخ. لكن يكفيني فخرا أن مصر لم تتوقف بعد عن انجاب رجال مخلصين مثل كاتب هذا المقال. كل التحيه والاحترام للمهندس محمد حسين يونس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
كم من الجرائم ترتكب باسم الثورة . / محمد حسين يونس
|