أسمعت لو ناديت حيا.....ولكن لا حياة لمن تنادي ولو نفخت في نار لاضاءت....ولكنك تنفخ في رماد
أتمنى ان تفهم ولو بإدنى مستويات الفهم المنظومة الدينية والعشائرية مقالك هذا يا دكتور فارس...وأتساءل مفترضا إذا كانت ظاهرة الإيمو فيها من المساس بالكينونة الإسلاموية والعشائرية...أ لم يكن الأجدر بهاتين المنظومتين التصدي لظاهرة - السنو والشيعو والمسيحو- التي تنهش بجسد مجتمع تجذر وتأصل فيه التنوع الفكري والثقافي والاجتماعي لتقتات عليها تلك المنظومتان حفاظا على سلطويتها واستبدادها ...يا لها من رجولة فذة ....
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وصمة الإيمو والخوف العراقي المزمن من الحرية / فارس كمال نظمي
|