أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - محاربة الافكار التقدمية والعلمانية ليست وسام مشّرف / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا لك عزيزي حسن - كمــال يلـدو










شكرا لك عزيزي حسن - كمــال يلـدو

- شكرا لك عزيزي حسن
العدد: 356160
كمــال يلـدو 2012 / 4 / 13 - 13:57
التحكم: الحوار المتمدن

انت اصبت الهدف وبكل وضوح .بعد فشلوا في الأيفاء بوعودهم ، جاءت مرحلة خلط الأوراق مجددا وأنتاج حالة خلافية أخرى . المهم اشغال الناس ، المهم اتعابهم ، لحين قدوم موعد الزيارة الجديدة ، وحينها ستأخذ خمسين يوما آخرا ..وزيارة بعد زيارة وهكذا تطبق الخطط الأنتحارية لأحزاب الأسلام السياسي العراقي . ما اروعه من نموذج!! وللطرفة فأن المالكي قال يوما موجها الكلام لحكومات الربيع العربي : ان لا مانع لدينا من تقديم خبرتنا في بناء الدولة الجديدة ! ولك ان تتصور .شكرا لردك .

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
محاربة الافكار التقدمية والعلمانية ليست وسام مشّرف / كمال يلدو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق ومستقبل الدولة القوية / عبد الخالق الفلاح
- وليم بتي (1623–1687) / محمد عادل زكي
- التحرش مرفوض بكل الأحوال / صفاء علي حميد
- أطفال غزة / فتحي مهذب
- إلى ملكة / فتحي مهذب
- من غير زيارة بوتين لترامب ستستمر العملية لسنوات أخرى ! / نيسان سمو الهوزي


المزيد..... - دينزل واشنطن يحظى بتكريم مفاجئ من مهرجان كان السينمائي
- استجواب وزير الاقتصاد اللبناني السابق أمين سلام بشأن بلاغ با ...
- البنتاغون يطلق مراجعة شاملة لانسحاب بايدن -الكارثي- من أفغان ...
- مصر.. قرار حكومي بوقف مصانع كبرى مؤقتا بعد تحرك إسرائيلي
- قائد عسكري أمريكي: الولايات المتحدة تفتقر إلى الموارد لتنافس ...
- السعودية.. تدشين شركة -بي إيه إي سيستمز العربية للصناعة- في ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - محاربة الافكار التقدمية والعلمانية ليست وسام مشّرف / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا لك عزيزي حسن - كمــال يلـدو