الهُوية فيها الثابت وفيها المتغير ، الإنتساب (للأرض) هو الإنتساب الأدوم ، أما باقي العناصر فهي إما زائلة أو قابلة للتبدل والتغير ، فبلاد الأمازيغ عبر تاريخها الطويل عرفت ديانات عدة ولغات شتى لكنها بقيت بأرضها أمازيغية ، والمهاجرون إليها مرغمون على حمل بطاقة إنيتها وليس العكس كما يفعله العربان الذين يريدون تلوين البلاد بلون ( العروبة) اللساني والسلالي الزائفين .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
-الهوية بالأرض وليس باللغة أو الجنس- ليس الأمازيغ فقط الدين يقولونها بل حتى المصريين / محمد الوزكيتي
|