تحية وسلام للعزيز سرمد الجراح .. لقد ادخلت علينا لحظات من البهجة في زمن النكد المزمن، واللات والعزي ما يحتاج الامر الي جهاز عصبي لفهم تلك التحالفات، انهم شئ واحد، أحد وجهيه حزب عنصري قومي وعندما تنقلب الحشرة علي ظهرها تبدو بطنها الرخوة كفكرة دينية تنبعث منها روائح اللحي المنفررة.. لكن الجديد اكتشاف ان لها مؤذن نسخة أخري من بلال يمكن أن ينادي ويرفع الاذان الذي لا يسمعه العاقل الا ويرفع الشبشب لدهس تلك الانواع الحاملة لكل الامراض. .
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الحاج أبو إسراء والحاج أبو فاتن وما بينهما / سرمد علي الجراح
|