أشكرك أخي على كل ما جاء من حب في مقالتك التي جعلتني أعود بذاكرتي للوراء وأسأل نفسي: متى أحببت أول مرة ؟ ومتى ذبت عشقاً ؟ وكم من الليالي سهرت أعد نجوم السماء وأتلهف للقاء الحب في الغد ؟ وكم مرة سهرت أجتر لحظات العشق في الليالي المقفرة ؟ وهل عشقت حقأ ؟ وهل يمكن أن ينفذ العشق من حياتنا لنصحو في صباح ما نرتشف الجفاف واللوعة بدل ريق الحبيب ؟ وهل أنا عاشق الآن ؟ وكل الإجابات كانت : لا أعرف. لأن الحب ليس له أي قاعدة تنطبق على أي عاشقين ولا وصفة ممكن أن تصفها من أجل ولادة عشق أو قتل شوق.. ليس في الحب سوى التكهنات وضربة الحظ تحياتي دوما لك عزيزي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الحبْ ضعفٌ في الشخصية / جهاد علاونه
|