أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عارنا في العراق / رياض الأسدي - أرشيف التعليقات - إلى الحوار المتمدن - مثنى حميد مجيد










إلى الحوار المتمدن - مثنى حميد مجيد

- إلى الحوار المتمدن
العدد: 355604
مثنى حميد مجيد 2012 / 4 / 11 - 23:29
التحكم: الحوار المتمدن

إلى الحوار المتمدن
تحية طيبة
نشركم تعقيبي رقم ٢ وحذفكم رقم واحد هو تأكيد شكلي لإلتزام الرقيب بحرية النشر لكنه لا يستطيع أن يخفي السبب الطائفي الذي دفعه لإعتبار تضامني الذي أبديته غير صالح للنشر. حرية الرأي لا تستقطع فقد كان على الرقيب نشر تعقيب رقم واحد ليفهم القاريء السبب.
مع إعتذاري للدكتور رياض الأسدي فقصدي هو الحرص على حصانة موقع الحوار المتمدن من اثار الطائفية فخلف العديد من الأقنعة الماركسية واليسارية تكمن ذهنيات بائسة وإلا ما تدهور دور اليسار في العراق والمنطقة.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عارنا في العراق / رياض الأسدي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الحبُّ ثورة , والثورة حبّ - من يوميات الغياب : 48 / مريم نجمه
- نسخة قديمة (جَفنات سَهر) / سعد محمد مهدي غلام
- اللهم حُسْن الختام يا محمود عباس !! / سماك العبوشي
- شخصية السِّي مّوح المحترم / أبوبكر المساوي
- كاريكاتير محلي / قصة قصيرة جدا / كامل الدلفي
- الصخيرات: متى يوضع حد لتهرب أصحاب سيارات الأجرة الكبيرة من خ ... / أحمد رباص


المزيد..... - اعتقال اثنين من قادة المعارضة في جورجيا خلال مظاهرة مناهضة ل ...
- مهرجان للأضواء في كوبنهاغن.. المدينة تشعّ نورا يكسر رتابة ا ...
- حادث عرضي وليس تخريبًا: السويد تكشف أسباب قطع كابل بحري في م ...
- احتجاجات في الأرجنتين بسبب تصريحات الرئيس ضد المرأة والمتحول ...
- التشويش على النشيد الوطني الأمريكي في كندا بعد فرض ترامب رس ...
- عشية زيارته لتركيا: الشرع يتحدث عن الانتخابات وسلاح -قسد-


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عارنا في العراق / رياض الأسدي - أرشيف التعليقات - إلى الحوار المتمدن - مثنى حميد مجيد